50 سؤال تهم كل ام حديثه الولاده
إذا كان طفلك يبدو جائعاً طيلة الوقت ولم يبلغ شهره الثالث بعد، فمن المرجح أنه لم يُتقن الرضاعة الطبيعية بعد.
في هذه الحالة، من المهم إفراغ المزيد من الحليب من الثدي للمحافظة على إدرار كميات كافية منه.
وإذا استمرت تلك الحالة، عليك استشارة طبيب الأطفال فوراً، وخاصةً إن لم يكن طفلك يزيد في الوزن.
ذلك يعتمد على شدّة الإصابة، استشيري طبيب الأطفال قبل أن تسافري جوّاً بطفلك، لأنّ التحليق بطفلك عند إصابته بالتهاب الأذن قد يؤدي إلى انفجار طبلة الأذن.
طبيب الأطفال وحده القادر على تحديد ما إذا كان طفلك حقاً يعاني من ارتفاع معدل الوزن بالنسبة للأطفال في مثل عمره، استشيري طبيب الأطفال لإجراء الفحوصات اللازمة.
من الطبيعي لطفلك أن يكون برازه صلباً، خاصة عندما تقّدمين له الأطعمة الصلبة في نظامه الغذائي، هذا الأمر سيزول من تلقاء نفسه ولكن وفي جميع الأحوال عليك التواصل مع طبيب الأطفال إذا كان طفلك غير مرتاح.
أيقظي طفلك كل ثلاث ساعات لتناول الغذاء أثناء النهار، مع إبقاء الغرفة مشمسة طوال اليوم وبهذا سيتمكّن طفلك من التمييز ما بين قيلولة الصباح ونوم الليل.
الأطفال تحت سنّ السنّه غالباً ما يعانون من الضغط والقلق عند وضعهم في حوض الاستحمام كأيّ أمر غير مألوف من قبل بالنسبة إليهم، يمكنك تقليل ذلك الأمر بجعل تجربة الاستحمام أكثر متعة باستخدام: الألعاب والماء الفاتر.
قد يخرج الأطفال حديثي الولادة من 5 – 6 مرات يومياً، خاصة إذا كان الطفل يرضع رضاعة طبيعية ، وبعض الأطفال يخرجون مرّة واحدة كل ثلاثة أيام، فلا تقلقي إن لم يخرج طفلك خلال يوم أو يومين وبالتحديد إذا لم يظهر على طفلك أعراض انزعاج، عدم راحة أو ألم، لكن استشيري طبيب الأطفال إذا كانت هناك أعراض أخرى.
استخدامك للحقنه البلاستيكيه( السرنج) لإعطاء طفلك الدواء عن طريق الفم أمر في غاية السهولة، قومي بنزع الابرة عن السرنج ثم قومي بتحديد مقدار الجرعة التي ستعطينها لطفلك، ثم قومي بملء السرنج بجرعة الدواء عبر سحب مكبس السرنج إلى الخلف ببطء، وفي حالة انتهائك من القيام بالأمر، أدخلي السرنج في فم طفلك بكل عناية، وأفرغي الدواء ما بين لسانه وجانب فمه، ومن المهم التأكد من ألاّ يفرغ الدواء في آخر حلق الطفل، لأنّ ذلك الأمر غير مريح أبداً وقد يتسبّب ذلك بحدوث اختناق.
جداول التغذية والنوم بالنسبة للأطفال حديثي الولادة والرضع لا يمكن التنبؤ بها، علاوة على ذلك فإنّ الأطفال لديهم عادات مختلفة، وبناءً على ذلك الأمر تستطيعين وضع جدول زمني لتغذية الطفل في أوقات منتظمة، مع مراقبة إشارات الطفل عند الشعور بالجوع أو الشبع، لذا
لا تجبري طفلك أبداً على أمرين: تناول الطعام أو النوم.
انحناء الساقين أمر شائع ما بين الأطفال حديثي الولادة؛ وذلك بسبب الوضعية التي كانت عليهما داخل الرحم، وعندما يبدأ طفلك بالمشي، فإنّ العظام ستعدّل ذلك الانحناء من تلقاء نفسها، وإذا كنت تشتبهين بأنّ طفلك مازال يعاني من انحناء الساقين حتى بعد المشي فاستشيري طبيب الأطفال.
توصف المضادات الحيوية لقتل البكتيريا, ومن أكثر الأسباب المؤدية إلى حدوث نزلات البرد والتهابات الجهاز التنفسي العلوي وجود فيروس، والفيروسات لا يمكن القضاء عليها باستخدام المضادات الحيوية.
الخطوة الأولى التي يتوجّب عليك القيام بها تحديد موعد مع طبيب الأطفال، حيث سيقوم الطبيب بإجراء الفحص المناسب قبل تحويل الطفل إلى طبيب الاختصاص إذا لزم الأمر. نحن نوصي بإجراء فحص سمع روتيني لجميع الأطفال في الأسبوع الأول ما بعد الولادة.
يمكنك البدء باستخدام واقي الشمس لبشرة طفلك من عمر الستة أشهر، ومن المهم جداً أن تختاري واقي شمس يحمل العلامة التجارية
" hypoallergenic"، ومن ثم ينبغي عليك إجراء اختبار الوقاية على مساحة صغيرة من بشرة طفلك للتأكد من عدم تعرّضه للحساسية.
اما بالنسبة لشراء عبوه جديدة فنعم يتوجب عليك شراء عبوه جديدة كل عام.
خلال الأيام الأولى من ولادة الطفل، يكون لون إخراج الطفل أخضر غامق أو أسود وذلك بسبب خروج "العقي"، وهو براز الطفل المتراكم في أمعائه داخل الرحم، ومع نموّ الطفل يبدأ لون البراز في التراوح ما بين البني المائل إلى الأصفر والبني الفاتح، وغالباً ما يكون إخراج الأطفال الرضع سائل و أصفر.
الأماكن اللينة على رأس طفلك هي ما يطلق عليها طبياً اسم فتحة النافوخ "fontanel"، وتسمح تلك الأماكن للجمجمة بالنموّ تلاؤماً مع حجم النمو في الدماغ، والفتحة التى تقع في الجزء الخلفي من رأس الطفل تغلق عادة بعد 8 أسابيع من الولادة، أمّا الفتحة المتواجدة في مقدمة رأس الطفل فتغلق في الفترة ما بين 12- 18 شهراً من العمر.
الوبر هو الشعر الناعم الذي يغطي جسد طفلك في مرحلة الحمل الأخيرة وبعد الولادة مباشرة، ويتساقط ذلك الوبر خلال الأسابيع الأولى بعد ولادة الطفل، ولكن بعض الأطفال قد تبقى أجسامهم مغطاة بذلك الوبر الناعم لبضعة أشهر.
يمكنك البدء بتحميم طفلك باستخدام الماء الفاتر والإسفنج خلال الأسبوع الأول بعد الولادة، والعديد من أطباء الأطفال يفضلون الاستمرار بعملية التحميم الروتينية باستخدام الإسفنج حتى تسقط قطعة الحبل السريّ من سرّة الطفل وتُشْفى منطقتها.
هذا الأمر يتوقف على معدل النموّ الطبيعي لشعر طفلك، فغالبية الأطفال يفقدون كامل شعرهم الذي ولدوا به في غضون الستة أشهر الأولى من عمر الطفل، فلا تقلقي إذا لم يكن رأس طفلك مغطى بالشعر بشكل كامل؛ لأنه سينمو في نهاية المطاف.
غالباً ما يكون رأس الأطفال حديثي الولادة مخروطياً أو مدبّباً، وذلك ناتج عن الضغط الذي يتعرض له رأس الطفل أثناء عملية الولادة، هذا الأمر سيزول تماماً خلال أسابيع قليلة، وسيعود رأس طفلك ليصبح مستديراً بشكل طبيعي.
يبدأ الأطفال عادةً في تطوير المهارات الحركية الضرورية للشرب من الكوب منذ الشهر التاسع من العمر، ويتقن معظم الأطفال ذلك بين الشهرين 12-16.
من المهم تعريف طفلك بالكوب قبل أن يرتبط كثيراً بالقنينة، حيث يبدأ الطفل باعتبار القنينة مصدراً للراحة والطمأنينة بعد شهره التاسع. اصطحبيه في نزهة لشراء كوب مناسب لجعل هذا التحول أكثر سهولة ومتعة.
يوصي أطباء الأطفال بالتوقّف عن إعطاء الّلهاية للطفل فى نهاية عامه الأول.
بإمكانك البدء في فطام طفلك عن قنينة ما قبل النوم بين الشهرين السادس والتاسع من العمر. وبما أن الأطفال يبدأون في تناول الأغذية الصلبة فإن الحاجة إلى الرضاعة ما قبل النوم تقل تدريجياً. عموماً ليس هناك ضراراً من قنينة قبل النوم ولكن يجب أن يكون في وضع الجلوس ويتم تنظيف اللثه والأسنان بعدها.
من المهم عدم ترك طفلك ليرضع من القنينة لفترات طويلة، حيث أن ذلك قد يؤدي إلى الإصابة بالتهابات الأذن ومشاكل الأسنان. وكذلك ننصح بعدم إعطاء الحليب في منتصف الليل إبتداء من الشهر السادس .
يبدأ الأطفال عادةً في تطوير المهارات الحركية الضرورية لإمساك القنينة منذ الشهر السادس من العمر. ويتمكن معظم الأطفال من ذلك بين الشهرين 10-11.
من المهم عدم إجبار طفلك على إمساك القنينة، حيث أن ذلك لن يُسرع من إتقانه لذلك، وقد يُشكل خطراً للاختناق. كما أن التعجل بهذا الأمر قبل أن يكون الطفل مستعداً له قد يُسبب التهابات الأذن الوسطى .
يقوم الأطفال بمصّ إصبع الإبهام كعملية تكتيكية للتهدئة والراحة، ومعظم الأطفال يتوقفون عن مصّ الإبهام في عمر 3 – 5 سنوات، فإذا كان طفلك يمصّ إبهامه في المواقف التي تثير لديه القلق مثال ذلك: اصطحابه إلى الطبيب، أو حين تتركينه وحيداً في الغرفة، يجب عليك معالجة مصدر القلق قبل التخلص من مشكلة مصّ الإصبع لدى طفلك، ومن جهة أخرى حاولي صرف انتباه طفلك عن مصّ إبهامه عن طريق تشجيعه على القيام بنشاط يتطلّب منه استخدام كلتا يديه.
يجب عليك البدء بتنظيف أسنان طفلك عند بداية ظهور أول سنّ له، وذلك باستخدام قطعة شاش صغيرة رطبة لإزالة أيّ تكلّسات جيرية موجود على الأسنان واللثة، ويمكنك البدء باستخدام معجون أسنان لطفلك مع فرشاة أسنان خاصة بالأطفال حين تبدأ عدة أسنان بالظهور.
أنف الطفل متصل بالجزء الخلفي من الحلق، وفي بعض الأحيان يخرج القيئ البسيط من أنف الطفل بدلاً من فمه، على غرار البالغين الذين يخرج القيء من أنوفهم في بعض الأحيان.
يمكنك استخدام ماء دافئ وكميّة خفيفة من الصابون لتنظيف منطقة الحفّاض الخاصة بطفلك.
قبل التبديل، ننصحك بمقارنة المكونات الموجودة في النوعين، والتأكد مما إذا كانا مُدعمين، أو إذا كان النوع الجديد يحتوي على أية مسببات محتملة للحساسية. عموماً لا ننصح تبديل الحليب اذا كان ملائم للطفل.
وإذا لاحظت انزعاج طفلك أو إصابته بتقلصات المعدة أو الإسهال أو الانتفاخ الزائد، فمن الأفضل استشارة طبيب الأطفال والحصول على نصيحته بخصوص النوع الأفضل من الحليب.
وفي حال ساورتك الشكوك حول إصابة طفلك بالتحسس من الحليب، برجاء الاطلاع على دليل ما هو الأفضل لطفلي.
ذلك يتوقّف على الأعراض التي لدى طفلك، فإذا كان الطفل قد فقد وعيه، بدأ يبكي، يثير ضجة، يتقيّأ أو ذهب في نوم عميق، فيجب الذهاب به الى الطوارئ، وإذا لم تظهر على طفلك تلك الأعراض أبقي عينيك مفتوحتين لمراقبة أيّة أعراض غير عادية قد تطرأ على طفلك.
نعم، يستطيع طفلك ذلك بحلول شهره السادس، حتى أن بعض الأطفال يتوقفون عن الرضاعة ليلاً بين الشهرين الرابع والخامس.
نعم، يمكنك استخدام بودرة الأطفال المصنّعة من النشا في منطقة الحفّاض، استخدميها باعتدال مع تجنّب الاكثار منها لكي لا يستنشق طفلك البودرة ويعاني من صعوبة في التنفس وعدم الراحة.
نعم، يعدّ ذلك أمراً ضارّاً لأنّ ذلك سيساعد على انتشار البكتيريا في فم الطفل وفي السائل الموجود في الزجاجة المتدفّق حول أسنان الطفل، ومع مرور الوقت ستستقرّ البكتيريا في مينا الأسنان وتجاويفها، وعلاوة على ذلك سيكون طفلك أكثر عرضة للإصابة المتكررة بالتهابات الأذن الوسطى.
العديد من الأطفال حديثي الولادة يولدون مع فتق في السرّة، وهذا الفتق بدوره هو ما يجعل سرّة الطفل بارزة، لذا يجب عليك ألاّ تقلقي في حالة بروز سرّة طفلك إلى الخارج؛ إلاّ إذا صاحب ذلك البروز: تورّم أو تغيّر في لون الجلد حول تلك المنطقة، فإذا حدث ذلك الأمر فاستشيري طبيب الأطفال مباشرة، وبخلاف ذلك فإنّ سرّة الطفل ستعود إلى وضعها الطبيعي من تلقاء نفسها مع مرور الوقت.
لون العينين غالباً ما يبقى كما هو أو يصبح أغمق قليلاً خلال التسعة أشهر الأولى من عمر الطفل، ليصبح ذلك اللون لون عيني الطفل الدائم.
كما أنّ الأطفال الذين يولدون بعينين غامقتي اللون ستبقى أعينهم غامقة ولن يصبح اللون أفتح بمرور الوقت.
لا هذا الأمر غير صحيح، لأنك عندما تقومين بقصّ شعر طفلك فإنّك بالأساس تقصّين السطح الخارجي للشعرة بدلاً من قصّها من جذرها، وحالياً لا يوجد أيّة أدلة طبيّة على أنّ حلق رأس طفلك سيحدث فرقاً في معدل نموّ الشعر.
في حين لا يوجد ارتباط مباشر ما بين رغوة صابون الاستحمام والتهابات المسالك البولية عند الأطفال (عدوى المسالك البولية)، إلاّ أن هناك ارتباطاً مباشراً ما بين الصابون والتهيّج الحاصل في مجرى البول إذا لم يتمّ شطف المنطقة بشكل جيّد من الصابون، وعند حدوث ذلك الأمر غالباً
ما يمتنع الطفل عن التبول الأمر الذي يسبّب على المدى البعيد التهابات المسالك البولية.
الأطفال حديثو الولادة ذكوراً وإناثاً في بعض الأحيان يولدون مع تورّم في الأعضاء التناسلية؛ وذلك ناجم عن السوائل الزائدة والضغط الكبير أثناء عملية الولادة، وفي الأسبوع الأول ما بعد الولادة ستزول كافة التورّمات من تلقاء نفسها، وإذا لم يحدث ذلك الأمر عليك استشارة طبيب الأطفال.
معظم الأطفال يبدؤون بالبكاء الذي تصاحبه الدموع في الأسابيع القليلة الأولى بعد الولادة، وطالما كانت رضاعة طفلك طبيعية دون عناء، فإن البكاء والدموع ليسا سبباً للقلق أبداً.
نعم، ذلك أمر طبيعي يعتمد على طبيعة الطفل، فبعض الأطفال يقومون بالإخراج بعد كل رضعة، والبعض الآخر يفعل ذلك الأمر بعد ثلاث رضعات أو أكثر.
الأطفال حديثوا الولادة، خاصة أولئك الذين يحصلون على الرضاعة الطبيعية ، يحتوي برازهم على كميّة كبيرة من السوائل، ومع نموّ الطفل يصبح براز الطفل أكثر سمكاً وأقل تكراراً، فإذا حدث وظهر على طفلك أعراض انزعاج او عدم راحة أو ألم، استشيري طبيب الأطفال.
ليس بالغريب أن يكون لدى المواليد الجدد بعض الدم والإفرازات البيضاء التى تخرج من منطقة المهبل، فإذا كنت غير متأكدة من مصدر ذلك الدم من الأفضل أن تستشيري طبيب الأطفال.
ذلك ممكن جدّاً، لأن عظام الجمجمة ليست مكتملة النموّ، بالإضافة إلى أنها لينه ، كما يجب عليك تجنّب وضع الطفل أثناء النوم على بطنه؛ لتجنّب موت الرضع المفاجئ (SIDS)، وبدلاً من ذلك حاولي بالتناوب تعويد طفلك النوم على الجانبين أو على الظهر.
بالتأكيد تستطيعين ذلك، مع ملاحظة أيّة علامات للحساسية قد تظهر على بشرة طفلك، فإن كانت بشرة طفلك حساسة أو كان مصاباً بالحساسية يجب عليك القيام بتغيير مواد التنظيف التي تقومين باستخدامها، كما ينبغي عليك استشارة طبيب الأطفال حول ذلك الأمر.
نحن ننصح باستخدام مواد التنظيف الخاصة بالأطفال حتى يبلغ طفلك عامه الأول أو أكثر خاصة إذا كان طفلك يمتلك بشرة حسّاسة أو كان يعاني من الأكزيما.
لا ننصح بتدفئة الحليب الاصطناعي داخل الميكرويف، حيث أنه من الأفضل وضع القنينة في إناء من الماء الساخن – وليس المغلي.
ومن المهم وضع بعض قطرات الحليب على منطقة الرسغ للتأكد من أنه ليس ساخناً جداً.
يتوجّب عليك ألاّ تدخلي عيدان تنظيف الأذن أو أيّة مواد أخرى داخل أذني طفلك، فالمادة الشمعية داخل أذن الطفل تعمل على حماية أذن طفلك ولا تسبّب أيّ ضرر، فإن كنت قلقه من تراكم المادة الشمعية داخل أذن طفلك، فالجئي باستمرار إلى استشارة طبيب الأطفال.
عادة ما تخرج المادة الشمعية من أذن الطفل من تلقاء نفسها إذا تركتها، ومن النادر أن يتدخل طبيب الأطفال لإزالتها.
تقوم الكثير من الأمهات بتفريغ حليب الثدي مسبقاً تحسباً لابتعادهم عن أطفالهم لفترة من الزمن أو عدم تمكنهم من إرضاعهم طبيعياً خارج المنزل.
لا يجدر بك أبداً تدفئة الحليب الطبيعي داخل الميكرويف، حيث أن ذلك يدمر الأجسام المضادة والإنزيمات التي لا تتحمل الحرارة.
من الأفضل وضع الحليب الطبيعي بالأكياس الخاصة المعقمة ( Pre-Sterilized Disposable Liners) ثم وضع الكيس في إناء من الماء الساخن وليس المغلى.
1 التعليقات:
تسلم وموضوع مفيد
إرسال تعليق